مرض الإنسداد الرئوي المُزمن

 

 

نبذة عن الحل الطّبي

يتميّز بسهولة في الاستخدام وشمولية لتغطية جميع الجوانب الهامّة. وقد ساهم في تصميمه نُخبة من أفضل الأطباء في مجال علاج ومُكافحة مرض الإنسداد الرئوي المُزمن (COPD) ومن ثم تمت مُراجعته بواسطة مجموعة من أفضل المُستشارين والفرق في هذا الصدد، فهو يُساعد على تنظيم الأنظمة العلاجية ما بين المرضى والفرق الطبيّة بشكل لا مثيل له.

مُتابعة الأعراض وتقييم مدى خطورتها

ساهم حل RPMA COPD الطبّي في تسهيل إمكانية جمع معلومات يومية عن حالة المريض الصحية، كما أنهم يخضعون إلى اختبار لتقييم مدى خطورة مرض الانسداد الرئوي المزمن كل عدة أسابيع (CAT). بعد إكمال هذا الاختبار، يتم تقديم النصائح اللازمة للمرضى ليستمروا في دربهم في الحياة ويحافظوا على صحتهم في أفضل حال في نفس الوقت. يتم تخزين جميع نتائج الاختبارات في تقرير خاص حتى يتمكن كل من المريض والأطباء من مُتابعة الحالة الصحية والأعراض وإذا ما تمت السيطرة عليها بالشكل الأمثل أم لا.

من ناحية تحليل الأعراض والتّشخيص المُناسب للأمراض

  • يقوم الأطباء أو مُقدّموا خدمات الرعاية الصحيّة بتحليل البيانات التي تم جمعها من الأجهزة الطبيّة
  • إذا لم يتم تشخيص المرضى بهذا المرض، يقوم الأطبّاء بإعلامهم بأفضل الإجراءات الوقائية لتحسين نمط حياتهم بشكل عام
  • إذا كان المريض مُصابًا بالفعل بالمرض، يتم بدء وضع نظام علاجي مُحكم يتناسب مع حالة المريض.

خدمات العلاج والرعاية الصحيّة للمرضى عن بُعد

  • قامت هذه البرمجية الرائعة بوضع لمستها الخاصة على الاستشارات الطبية المُعتادة التي عادة ما تتم وجهًا لوجه، من خلال تكوين تقارير طبيّة تجمع ما بين البيانات التي يتم تقديمها بواسطة المريض، والبيانات الصحيّة والطبية من الأجهزة أو التحاليل مثل ضيق التنفّس (FEV1) مما أدى إلى تحسين النتائج العلاجية والأنظمة المُتّبعة بشكل عام.
  • بالإضافة إلى ما سبق ذكره، يُساعد تطبيق RPMA COPD المرضى على مُراقبة المؤشرات الحيوية، الأعراض ونشاط الرئتين باستخدام أنظمة مُعدّه مُسبقًا وعلى فهم الطُرق الصحيحة للأدوية التي يتم تناولها عن طريق الاستنشاق وأي حزم إنقاذ طبيّة

إدارة وتحسين نمط الحياة

  • يُساهم التطبيق أيضًا في دعم ومُساعدة المرضى على التعامل مع داء الإنسداد الرئوي المُزمن بأنفسهم طوال حياتهم. وبناءًا على التجارب والأدلة المُتوافرة بكثرة، يُقدّم هذا الحل الطبّي خدماته للمرضى على مدار 24 ساعة مثل خدمات الدعم الفني والاستشارات الطبيّة التي يُجيب عنها نخبة الأطباء والاستشاريين.
  • يوفّرتطبيقللمرضىباقةمُتنوعةمنأقوىالأدواتالتيتُمكنهممنرعايةأنفسهمومُتابعةحالتهمالصحيّةوالتيتعملبدورهاعلىمدارالساعة مما ينعكس على نمط حياتهم بالإيجاب.

أثبت تطبيق RPMA COPD قدرته على:

  • تصحيح من 80% إلى 98% من الأخطاء التي تحدث بسبب أجهزة استنشاق الأدوية (inhaler) والتي تحدث لحوالي 70% من المرضى
  • المُساعدة على إعادة تأهيل الرّئة (Pulmonary Rehabilitation) بنفس كفاءة البرامج العلاجية التي تتم وجهًا لوجه على أرض الواقع
  • تقليل مُعدّل تفاقم خطورة داء الانسداد الرئوي المُزمن
  • مُضاعفة نسبة الشّفاء من أية مُضاعفات حادّة أو أزمات
  • تقليل نسبة إعادة التوجّه إلى المُستشفى مُقارنة بالمرضى الذين يتلقّون الأنظمة العلاجية المُعتادة لمثل هذا الداء

المزايا التي يُقدّمها التّطبيق

بالنسبة لمقدمي خدمات الرعاية الصحية/الحكومات، الحل أثبت بجداره أنه:

  • فعّال من حيث التكلفة ويساهم في تقليل الفترة التي يقضيها المرضى داخل المُستشفيات
  • تحسين استغلال موارد المنظومة الصحيّة وتسهيل الوصول إليها من أي مكان في أي وقت.
  • يشجع على تغيير نمط الحياة على المدى الطويل.
  • يسمح بالفحص والمراقبة لجميع السكان.
  • يساهم في تقليل نفقات المنظومة الصحيّة بشكل كبير.
  • يقلل من تكلفة خدمات الرعاية الصحيّة. 

بالنسبة للأطباء، يتميّز الحل الطّبي بـ:

  • أنظمة مُراقبة الإشارات الحيويّة للمرضى
  • دعم لجميع أنواع البروتوكولات الطبيّة
  • توزيع المهام على الفرق الطبيّة بفعالية وتنظيم أكثر
  • توفير المعلومات اللازمة التي تنذر بوجود عرض خطير محُتمل لإتخاذ الإجراءات المُناسبة مُبكّرًا
  • إمكانية الدّمج مع أنظمة الخدمات الصحيّة الأخرى
  • تحسين التّجربة التي يخوضها المريض ومدى إستجابته وتعاونه مع بروتوكول العلاج الموصوف له.

بالنسبة للمرضى، يتميّز الحل الطّبي بـ:

  • سهولة في الاستخدام من أي مكان وفي أي وقت، حتى من داخل المنزل.
  • يُساعد المرضى على الاعتناء بصحّتهم بأنفسهم.
  • تحسين الإجراءات الوقائية للحد من الأمراض في المُستقبل ومنع أي مُضاعفات.
  • إمكانية إشراك المريض في كل خطوة من خطوات البروتوكول العلاجي.
  • يُمكن التكّيف معه بكل سهولة لسهولة استخدامه على الهواتف المحمولة، تشير أخر الإحصائيات إلى أن مُتوسّط عدد مرات استخدام الهاتف المحمول يوميًا حوالي 75 مرة.